لأن الأمر كذلك لن تكون نجع حمادي آخر الأحداث
صفحة 1 من اصل 1
لأن الأمر كذلك لن تكون نجع حمادي آخر الأحداث
مذبحة نجع حمادي بمحافظة قنا والتي راح ضحيتها تسعة قتلي من المصريين بينهم شرطي مسلم وذلك ليلة عيد الميلاد المجيد في الأسبوع الفائت. بلا شك أدمعت الأعين وكلمت القلوب وفجعت النفوس لكل الشعب المصري من المسيحيين والمسلمين المحبين لهذا الوطن والمنتمين إليه والعارفين لقيم أديانهم والقابضين علي جمر أخلاقياتهم، وذلك لأن تلك الفاجعة ليست الأولي ولن تكون الأخيرة وذلك لعدم المبادرة لتغيير ذلك المناخ الطائفي الملعون الذي ينتج تلك الأحداث، ويشحن النفوس. ولكن لأن هذه المجزرة هي علامة فارقة وذات تأثير سلبي وخطير سيظل طويلاً في العلاقة الإسلامية المسيحية. وللأسف الشديد ولكثرة وتعدد وتكرار وتصاعد تلك الأحداث أصيب المجتمع كله بالسكتة الحركية المناسبة لمواجهة تلك الحالة.
كما أنه ومن تكرار الكلام المكرر والمكرور والذي قد أصبح وهماً لا جديد فيه فقد أصيبت النفوس بالملل والألسن بالخرس، والأقلام بالصمت لسماجة التكرار الذي قد أصبح لا يعلم أحداً حتي الحمار. فمن نافلة القول وتكراره أن تلك الأحداث وحتي القادم منها هي نتيجة لسبب واحد ووحيد وهو ذلك المناخ الطائفي الممقوت الذي أفرز سلوكاً طائفياً أدي إلي واقع خطير ومرفوض وهو التعامل الآن علي أرضية المسلم والمسيحي بدلاً من مصري ومصري، كما أنه لا يغيب علي أحد أن القضاء علي ذلك المناخ ليس مسئولية جهة واحدة بعينها ولكن هو مسئولية الجميع، فالجميع مسئول والكل مدان، وذلك لأن الجميع وعلي كل المستويات يتعاملون بنظام القطعة في مواجهة هذا الخطر المحدق والمهدد لسلامة الوطن.
فعند حدوث المشكلة أو الحادثة الطائفية بين مسلمين ومسيحيين يتسابق الجميع بتدبيح المقال بالظهور في الإعلام للحديث والتحليل بكلمات نظرية فارغة جوفاء تتعامي عن توصيف المشكلة مكتفين بترديد الشعارات التي لا تشفع ولا تعالج وبعد كل ذلك نجلس ننتظر قدوم الحادثة القادمة لكي نقوم بنفس الدور لتكرار نفس السيناريو دون حركة أو تحويل لأي أمر علي أرض الواقع من أجل العمل علي تغيير ذلك المناخ الطائفي وذلك بالقضاء علي أسبابه وفوراً وبشكل حاسم وسريع ومن كل الجهات والمستويات والمؤسسات.
فهل يعلم أحد أن أهم الأسباب والتي تكرس الطائفية هي عدم تطبيق القانون في مواجهة الحوادث التي يكون طرفاها مسلمين ومسيحيين؟ متصورين خطأ أن هذا الصمت وأن ترك الأمور قد يقضي عليها ولكن عدم تطبيق القانون جعل هناك إحساساً عاماً بأن تلك المشاكل لن يسجن فيها أحد فهي عدة أيام حجز ثم الخروج وإذا كانت هناك قضية فالصلح قادم بل تعديل الأقوال لإنهاء القضية يطلب من المؤسسات الرسمية لإنهاء الموضوع بعيداً عن القانون وهذا للأسف الشديد. فمثلاً لو تمت محاكمة عاجلة للمسيحي الذي اغتصب المسلمة في فرشوط وطبق عليه القانون ألن يساعد هذا في التهدئة؟
وإذا كان هناك تطبيق للقانون ضد المسلمين الذين قاموا بحرق محلات المسيحيين في فرشوط، ألن يكون ذلك سداً لباب تدخل أسقف نجع حمادي في الموضوع بحجة طلب تعويض للمسيحيين وإن كان هذا طلباً قانونياً فإنه عندما يكون من جانب رجال دين وفي هذا المناخ المشتعل طائفياً يكون المقابل هو كيف نعوض الفتاة مقابل شرفها خاصة أن الذي قام بهذا غير مسلم. ألا ندري أن المؤسسات الدينية والتي يجب أن تكون جزءاً من الحل قد أصبحت هي أغلب المشكلة، فبدلاً من نشر قيم الحب والتسامح وقبول الآخر في تلك المؤسسات نري كثيراً من المتطرفين هنا وهناك والذين يتاجرون بالمناخ الطائفي وهم أيضاً الذين يركزون علي مظاهر التدين الشكلي بدلاً من قيم الإيمان الحقيقي. هم أنفسهم الذين يدعون إلي رفض الآخر وكراهيته بل يقومون بازدراء دين الآخر. وهل ننسي الدور السلبي الذي يقوم به التعليم والذي كان بوتقة لصهر وتكوين الشخصية المصرية الوطنية قد أصبح الآن يقوم بتخريج وتكوين الشخصية الطائفية ناهيك عن تعدد أنواع التعليم الذي ساهم في ضياع الهوية المصرية لكي تحل مكانها الطائفية.
وما الرأي في دور الإعلام الخطير الذي أصبح الآن يصر ويقصد ويؤكد علي التعامل علي أرضية الهوية الدينية والله يرحم الهوية المصرية؟ وماذا ينتج التعامل مع تعبيرات مثل الإخوة المسيحيين والأخوة الأقباط وذلك من جانب النخبة تصوراً منها أن هذا التعبير هو منة وفضل منهم للأقباط المسيحيين؟ كل هذا جعل الطرح طائفياً والمناخ طائفياً والسلوك طائفياً والمظهر طائفياً والصراع طائفياً. فماذا ستكون النتيجة غير الحوادث الطائفية التي تتصاعد وتتزايد بقدر ويتصاعد هذا المناخ الذي يساهم فيه الجميع الآن لتكريسه؟
الأمر جد وخطير وسلامة الوطن أكثر تهديدا في هذا الإطار أكثر من أي وقت سابق وحادثة نجع حمادي لا يجب أن تعالج بالشكل التقليدي بأي حال من الأحوال فلتكن محاكمة عاجلة جدا لهذا المسيحي مغتصب الفتاة المسلمة وللأشرار والقتلة الذين قاموا بتلك المجزرة الدنيئة في ليلة عيد الميلاد فليطبق القانون علي كل مخطئ أيا كان مركزه وموقعه فمن يخطئ يحاكم حتي لو كان أكبر مسئول ديني هنا أو هناك فلعبة التوازن السياسي الخاطئة والمخطئة تهدد الوطن ولا تحميه فلن يحمي الوطن إلا القانون حتي تعود هيبة الدولة فلتكن هناك استراتيجية سريعة جدا لدور الإعلام الرسمي وغير الرسمي للقيام بدور إيجابي للقضاء علي المناخ الطائفي فلنسرع وفوراً بإنقاذ ما يمكن إنقاذه في مجال التعليم بتقنين المناهج والقضاء علي السلوك والممارسات الطائفية التي تشعر المسلم والمسيحي والتي تفرض عليه التعامل من خلال الهوية الدينية فليحاصر ويمنع من التدريس كل متطرف ومتشدد وطائفي أما المؤسسات الدينية وهي الأخطر هنا وذلك لمدي تأثيرها المباشر والخطير علي فكر البشر بعد سيطرة المناخ التديني الشكلي علي المجتمع فعلي تلك المؤسسات القيام بالدور الديني والروحي الصحيح فالإسلام يقبل الآخر ويؤمن بكل الأديان ويحترم السيد المسيح ويفضل العذراء.
الإسلام يعطي الحرية لمن يؤمن ولمن يكفر فلا يصح مع هذا ازدراء الآخر وتكفيره فهذا ليس من الإسلام ولكن هذه هي المتاجرة بالأديان والمسيحية هي الحب ومحبة الأعداء ومباركة اللاعنين المسيحية هي التسامح وليست الشحن الخطأ والخطر للشباب تحت ادعاء أننا كنيسة الشهداء والمجاهدين،المسيحية هي قبول الآخر وعدم الإساءة لغير المسيحي وعدم ازدرائه، فهل عاش المسيحيون طوال تلك القرون عن طريق رد الإساءة أم بالتسامح والمحبة المسيحية ليست ادعاء البطولة الزائفة أمام الشباب والتغرير به وحل مشاكل الأقباط فهذه سياسة وليست ديناً عن طريق المؤسسات السياسية وليس عن طريق المؤسسات الدينية والكنسية وعن طريق رجال السياسة وليس عن طريق رجال الدين الذين لا علاقة لهم بالسياسة فأصبحوا لا يقومون بدورهم الديني والروحي الصحيح ولا يفهمون في السياسة والأهم لا يجب أن تتدخل المؤسسات الدينية في غير الدور الديني والروحي فقط والتدخل في غير ذلك هو الخطر كل الخطر فما علاقة رجل الدين بالمشاكل؟ فالمشاكل لها القانون وما علاقة رجل الدين في الانتخابات فهذه مصيبة كبري وتدخل خطير يسيء إلي الدين وإلي أصحاب الدين ويخلق سياسات وفجوات تعود علي العلاقة الإسلامية المسيحية ولا أريد التوضيح أكثر لأن هذه المشكلة هي جزء من أحداث نجع حمادي الأمر جد وخطير سلامة الوطن علي المحك الوطن أهم وأغلي وأعظم من كل المتاجرين ومرضي الزعامة ومفجري الأحداث وإذا لم نتحرك الآن وجميعاً لن يدفع الثمن غير المصريين فلتظل مصر وطن كل المصريين.
كما أنه ومن تكرار الكلام المكرر والمكرور والذي قد أصبح وهماً لا جديد فيه فقد أصيبت النفوس بالملل والألسن بالخرس، والأقلام بالصمت لسماجة التكرار الذي قد أصبح لا يعلم أحداً حتي الحمار. فمن نافلة القول وتكراره أن تلك الأحداث وحتي القادم منها هي نتيجة لسبب واحد ووحيد وهو ذلك المناخ الطائفي الممقوت الذي أفرز سلوكاً طائفياً أدي إلي واقع خطير ومرفوض وهو التعامل الآن علي أرضية المسلم والمسيحي بدلاً من مصري ومصري، كما أنه لا يغيب علي أحد أن القضاء علي ذلك المناخ ليس مسئولية جهة واحدة بعينها ولكن هو مسئولية الجميع، فالجميع مسئول والكل مدان، وذلك لأن الجميع وعلي كل المستويات يتعاملون بنظام القطعة في مواجهة هذا الخطر المحدق والمهدد لسلامة الوطن.
فعند حدوث المشكلة أو الحادثة الطائفية بين مسلمين ومسيحيين يتسابق الجميع بتدبيح المقال بالظهور في الإعلام للحديث والتحليل بكلمات نظرية فارغة جوفاء تتعامي عن توصيف المشكلة مكتفين بترديد الشعارات التي لا تشفع ولا تعالج وبعد كل ذلك نجلس ننتظر قدوم الحادثة القادمة لكي نقوم بنفس الدور لتكرار نفس السيناريو دون حركة أو تحويل لأي أمر علي أرض الواقع من أجل العمل علي تغيير ذلك المناخ الطائفي وذلك بالقضاء علي أسبابه وفوراً وبشكل حاسم وسريع ومن كل الجهات والمستويات والمؤسسات.
فهل يعلم أحد أن أهم الأسباب والتي تكرس الطائفية هي عدم تطبيق القانون في مواجهة الحوادث التي يكون طرفاها مسلمين ومسيحيين؟ متصورين خطأ أن هذا الصمت وأن ترك الأمور قد يقضي عليها ولكن عدم تطبيق القانون جعل هناك إحساساً عاماً بأن تلك المشاكل لن يسجن فيها أحد فهي عدة أيام حجز ثم الخروج وإذا كانت هناك قضية فالصلح قادم بل تعديل الأقوال لإنهاء القضية يطلب من المؤسسات الرسمية لإنهاء الموضوع بعيداً عن القانون وهذا للأسف الشديد. فمثلاً لو تمت محاكمة عاجلة للمسيحي الذي اغتصب المسلمة في فرشوط وطبق عليه القانون ألن يساعد هذا في التهدئة؟
وإذا كان هناك تطبيق للقانون ضد المسلمين الذين قاموا بحرق محلات المسيحيين في فرشوط، ألن يكون ذلك سداً لباب تدخل أسقف نجع حمادي في الموضوع بحجة طلب تعويض للمسيحيين وإن كان هذا طلباً قانونياً فإنه عندما يكون من جانب رجال دين وفي هذا المناخ المشتعل طائفياً يكون المقابل هو كيف نعوض الفتاة مقابل شرفها خاصة أن الذي قام بهذا غير مسلم. ألا ندري أن المؤسسات الدينية والتي يجب أن تكون جزءاً من الحل قد أصبحت هي أغلب المشكلة، فبدلاً من نشر قيم الحب والتسامح وقبول الآخر في تلك المؤسسات نري كثيراً من المتطرفين هنا وهناك والذين يتاجرون بالمناخ الطائفي وهم أيضاً الذين يركزون علي مظاهر التدين الشكلي بدلاً من قيم الإيمان الحقيقي. هم أنفسهم الذين يدعون إلي رفض الآخر وكراهيته بل يقومون بازدراء دين الآخر. وهل ننسي الدور السلبي الذي يقوم به التعليم والذي كان بوتقة لصهر وتكوين الشخصية المصرية الوطنية قد أصبح الآن يقوم بتخريج وتكوين الشخصية الطائفية ناهيك عن تعدد أنواع التعليم الذي ساهم في ضياع الهوية المصرية لكي تحل مكانها الطائفية.
وما الرأي في دور الإعلام الخطير الذي أصبح الآن يصر ويقصد ويؤكد علي التعامل علي أرضية الهوية الدينية والله يرحم الهوية المصرية؟ وماذا ينتج التعامل مع تعبيرات مثل الإخوة المسيحيين والأخوة الأقباط وذلك من جانب النخبة تصوراً منها أن هذا التعبير هو منة وفضل منهم للأقباط المسيحيين؟ كل هذا جعل الطرح طائفياً والمناخ طائفياً والسلوك طائفياً والمظهر طائفياً والصراع طائفياً. فماذا ستكون النتيجة غير الحوادث الطائفية التي تتصاعد وتتزايد بقدر ويتصاعد هذا المناخ الذي يساهم فيه الجميع الآن لتكريسه؟
الأمر جد وخطير وسلامة الوطن أكثر تهديدا في هذا الإطار أكثر من أي وقت سابق وحادثة نجع حمادي لا يجب أن تعالج بالشكل التقليدي بأي حال من الأحوال فلتكن محاكمة عاجلة جدا لهذا المسيحي مغتصب الفتاة المسلمة وللأشرار والقتلة الذين قاموا بتلك المجزرة الدنيئة في ليلة عيد الميلاد فليطبق القانون علي كل مخطئ أيا كان مركزه وموقعه فمن يخطئ يحاكم حتي لو كان أكبر مسئول ديني هنا أو هناك فلعبة التوازن السياسي الخاطئة والمخطئة تهدد الوطن ولا تحميه فلن يحمي الوطن إلا القانون حتي تعود هيبة الدولة فلتكن هناك استراتيجية سريعة جدا لدور الإعلام الرسمي وغير الرسمي للقيام بدور إيجابي للقضاء علي المناخ الطائفي فلنسرع وفوراً بإنقاذ ما يمكن إنقاذه في مجال التعليم بتقنين المناهج والقضاء علي السلوك والممارسات الطائفية التي تشعر المسلم والمسيحي والتي تفرض عليه التعامل من خلال الهوية الدينية فليحاصر ويمنع من التدريس كل متطرف ومتشدد وطائفي أما المؤسسات الدينية وهي الأخطر هنا وذلك لمدي تأثيرها المباشر والخطير علي فكر البشر بعد سيطرة المناخ التديني الشكلي علي المجتمع فعلي تلك المؤسسات القيام بالدور الديني والروحي الصحيح فالإسلام يقبل الآخر ويؤمن بكل الأديان ويحترم السيد المسيح ويفضل العذراء.
الإسلام يعطي الحرية لمن يؤمن ولمن يكفر فلا يصح مع هذا ازدراء الآخر وتكفيره فهذا ليس من الإسلام ولكن هذه هي المتاجرة بالأديان والمسيحية هي الحب ومحبة الأعداء ومباركة اللاعنين المسيحية هي التسامح وليست الشحن الخطأ والخطر للشباب تحت ادعاء أننا كنيسة الشهداء والمجاهدين،المسيحية هي قبول الآخر وعدم الإساءة لغير المسيحي وعدم ازدرائه، فهل عاش المسيحيون طوال تلك القرون عن طريق رد الإساءة أم بالتسامح والمحبة المسيحية ليست ادعاء البطولة الزائفة أمام الشباب والتغرير به وحل مشاكل الأقباط فهذه سياسة وليست ديناً عن طريق المؤسسات السياسية وليس عن طريق المؤسسات الدينية والكنسية وعن طريق رجال السياسة وليس عن طريق رجال الدين الذين لا علاقة لهم بالسياسة فأصبحوا لا يقومون بدورهم الديني والروحي الصحيح ولا يفهمون في السياسة والأهم لا يجب أن تتدخل المؤسسات الدينية في غير الدور الديني والروحي فقط والتدخل في غير ذلك هو الخطر كل الخطر فما علاقة رجل الدين بالمشاكل؟ فالمشاكل لها القانون وما علاقة رجل الدين في الانتخابات فهذه مصيبة كبري وتدخل خطير يسيء إلي الدين وإلي أصحاب الدين ويخلق سياسات وفجوات تعود علي العلاقة الإسلامية المسيحية ولا أريد التوضيح أكثر لأن هذه المشكلة هي جزء من أحداث نجع حمادي الأمر جد وخطير سلامة الوطن علي المحك الوطن أهم وأغلي وأعظم من كل المتاجرين ومرضي الزعامة ومفجري الأحداث وإذا لم نتحرك الآن وجميعاً لن يدفع الثمن غير المصريين فلتظل مصر وطن كل المصريين.
مواضيع مماثلة
» فيديو ضرب النار على الأقباط في نجع حمادي
» أغنية راب عن مذبحة نجع حمادي واضطهاد الاقباط في مصر
» أكاذيب فتحي سرور عن مذبحة نجع حمادي
» فيديو نداء لكل مسيحي في العالم بمناسبه احداث نجع حمادي
» سرور يسب متهم نجع حمادي:«ده ابن ستين كلب وهيئة دفاعه تروح في داهية»!
» أغنية راب عن مذبحة نجع حمادي واضطهاد الاقباط في مصر
» أكاذيب فتحي سرور عن مذبحة نجع حمادي
» فيديو نداء لكل مسيحي في العالم بمناسبه احداث نجع حمادي
» سرور يسب متهم نجع حمادي:«ده ابن ستين كلب وهيئة دفاعه تروح في داهية»!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى